سمعت
المسلمانى وقريت مقال الاسوانى وعجبنى كلامه فى ثانيه شيرت الحلقه فيس
رد صديقى الاخوانى بتشير للعلمانى
قلت اسمع عم الشاطر وعجبنى كلامه كتير راجل عاقل وكبير شيرت الحلقه
فيس رد صديقى السلفانى قالى بتسمع اخوانى دا مضل وبتاع فرقه اسمع للشيخ تفسير
فسمعت الشيخ حسان كان كل كلامه جنان شيرت الحلقه فى ثانيه قام رد صديقى القومى
قالى بتسمع للشيخ ده قال ما تاكلش فسيخ
قلت اسمع عم جلال ولا اقرى لعم بلال
او اسمع فوده الجن قالولى ده اعلام فتنه
قاصد بس يشوهنا احترت بجد معاكم
والراى الحر احتار هو احنا عملنا الثوره علشان نصبح احرار ولا احنا عملنا الثوره
علشان يقولولى يا حمار اقعد واسكت فى مكانك دا كبير وعارف مصلحتك
كان برضه الحزب الواطى بيقول عارفين مصلحتك
يا جماعه
لازم نفهم ان الانسان مش كامل
مش كلامه
سليم ولا كل كلامه عقيم
لو كان فى
الارض ملايكه كان ايه حكمه عبادتنا
ليه لما
حبيبك يغلط بتقول دا كلام اعلام
والغلطه
اكيد مش منه دى حرب على الاسلام
واول ما
التانى بيغلط بتشيرها باخلاص
اسمع ياد
انت وهو انا وانت اكيد اصحاب
ما تخليش
امن الدوله وبقايا نظامه الفاسد
يجوا
يخربوا ثورتنا ويبوظوا لب عقولنا
الوحده
لمصر الحره كانت هى اساس الثوره
الثوره
كانت شعبيه وشعارها كان الحريه
يعنى اسمع
كله براحتى يعنى انقد كله براحتى
مش اشتم كله براحتى واكفر كله براحتى
وبدل ما اثبت بفصاحتى اقعد اشتم بقباحتى
وبرضه اكمل فى بجاحتى واقول قاصد يدبحنى
مهما هاضبط فى ديكور قله ادبى هتفضحنى
فى النقد
مفيش تجريح فى النقد مفيش تدبيح
دى سياسه
يعنى كلام دى سياسه وفيها اعلام
والى
ميقدرش عليها يبعد ويسيب اراضيها
مش يقرفنى
بتخوين ويقول يا عدو الدين
فاكرين يا
ولاد فاكرين دا مصاحب دوللى شاهين
الاسلام
يعنى سلام الاسلام يعنى تسامح
الاسلام
يعنى تصالح الاسلام يعنى تناصح
مش بس
هجووووووووووووووم وخلاص
مش بس حروب
وجدال
فاهم يا
عبد العال
وانت يا عم
الليبرالى افتى براحتك وانا مالى
مين هيوافق
افكارك ولا هيسمع لحوارك
افتى
براحتك او غنى شعبنا دايما متدين
طيب جدا
وبسيط لكن مش شعب عبيط
مش محتاج
اى وصايه ولا خاف من اى عصايه
عمره ما
هيكون تحت وصايه ويكون للغرب ولايه
شعب تاريخه
وامجاده تظهر فى ميراث احفاده
ارض لكل
الاديان مش ارض لفتنه يا مان
طبعا دا
كلام مين فاضى يفهم بس ويقرالى
بعد ما
اخلص واشير هيقولوا اكيد علمانى وشويه يقولوا اخوانى وشويه يقولى ليبرالى
وكتير
هيقول وانا مالى خلينى يا عم فى حالى
مع تحياتى
د مصطفى دسوقى
المسلمانى وقريت مقال الاسوانى وعجبنى كلامه فى ثانيه شيرت الحلقه فيس
رد صديقى الاخوانى بتشير للعلمانى
قلت اسمع عم الشاطر وعجبنى كلامه كتير راجل عاقل وكبير شيرت الحلقه
فيس رد صديقى السلفانى قالى بتسمع اخوانى دا مضل وبتاع فرقه اسمع للشيخ تفسير
فسمعت الشيخ حسان كان كل كلامه جنان شيرت الحلقه فى ثانيه قام رد صديقى القومى
قالى بتسمع للشيخ ده قال ما تاكلش فسيخ
قلت اسمع عم جلال ولا اقرى لعم بلال
او اسمع فوده الجن قالولى ده اعلام فتنه
قاصد بس يشوهنا احترت بجد معاكم
والراى الحر احتار هو احنا عملنا الثوره علشان نصبح احرار ولا احنا عملنا الثوره
علشان يقولولى يا حمار اقعد واسكت فى مكانك دا كبير وعارف مصلحتك
كان برضه الحزب الواطى بيقول عارفين مصلحتك
يا جماعه
لازم نفهم ان الانسان مش كامل
مش كلامه
سليم ولا كل كلامه عقيم
لو كان فى
الارض ملايكه كان ايه حكمه عبادتنا
ليه لما
حبيبك يغلط بتقول دا كلام اعلام
والغلطه
اكيد مش منه دى حرب على الاسلام
واول ما
التانى بيغلط بتشيرها باخلاص
اسمع ياد
انت وهو انا وانت اكيد اصحاب
ما تخليش
امن الدوله وبقايا نظامه الفاسد
يجوا
يخربوا ثورتنا ويبوظوا لب عقولنا
الوحده
لمصر الحره كانت هى اساس الثوره
الثوره
كانت شعبيه وشعارها كان الحريه
يعنى اسمع
كله براحتى يعنى انقد كله براحتى
مش اشتم كله براحتى واكفر كله براحتى
وبدل ما اثبت بفصاحتى اقعد اشتم بقباحتى
وبرضه اكمل فى بجاحتى واقول قاصد يدبحنى
مهما هاضبط فى ديكور قله ادبى هتفضحنى
فى النقد
مفيش تجريح فى النقد مفيش تدبيح
دى سياسه
يعنى كلام دى سياسه وفيها اعلام
والى
ميقدرش عليها يبعد ويسيب اراضيها
مش يقرفنى
بتخوين ويقول يا عدو الدين
فاكرين يا
ولاد فاكرين دا مصاحب دوللى شاهين
الاسلام
يعنى سلام الاسلام يعنى تسامح
الاسلام
يعنى تصالح الاسلام يعنى تناصح
مش بس
هجووووووووووووووم وخلاص
مش بس حروب
وجدال
فاهم يا
عبد العال
وانت يا عم
الليبرالى افتى براحتك وانا مالى
مين هيوافق
افكارك ولا هيسمع لحوارك
افتى
براحتك او غنى شعبنا دايما متدين
طيب جدا
وبسيط لكن مش شعب عبيط
مش محتاج
اى وصايه ولا خاف من اى عصايه
عمره ما
هيكون تحت وصايه ويكون للغرب ولايه
شعب تاريخه
وامجاده تظهر فى ميراث احفاده
ارض لكل
الاديان مش ارض لفتنه يا مان
طبعا دا
كلام مين فاضى يفهم بس ويقرالى
بعد ما
اخلص واشير هيقولوا اكيد علمانى وشويه يقولوا اخوانى وشويه يقولى ليبرالى
وكتير
هيقول وانا مالى خلينى يا عم فى حالى
مع تحياتى
د مصطفى دسوقى